تمتاز جبع بوفرة ثروتها الحيوانية حيث تبلغ إعدادها حوالي 5000 رأس من الغنم ولكنها وبسبب وجودها داخل الأحياء السكنية وعدم وجود بركسات لها خارج البلد يقلل من آثارها الايجابية وتصبح ذات اثر محدود على محاربة البطالة وخاصة أنها ما زالت تعتمد على الأساليب القديمة في تربية الثروة الحيوانية وصناعة منتجاتها .
أما قطاع الدواجن فيعاني الكثير من المشاكل وذلك لعدة أسباب منها التحكم الخارجي «للتجار من خارج البلد « حيث يضيع المردود بين وسائط النقل من وإلى البلد ، وكذلك التذبذب الهائل للأسعار سواء للصوص بعمر يوم أو الدجاج البالغ أو أسعار الأعلاف ، كل ذلك تلاقى مع محدودية رأس المال وعجزه عن تحمل الخسائر.

آخر تحديث (الأربعاء, 20 يونيو 2012 19:35)